الجمعة, 29 مارس 2024

abou-alhool
abou-alhool
abou-alhool
abou-alhool
abou-alhool
الرئيسية
بانوراما
فرعونيات
بلاد وشركات
الحدث السياحي
سحر الشرق
سياحة وإستشفاء
أم الدنيا
حج وعمرة
أعمدة ثابتة
درجات الحرارة
اسعار العملات
abou-alhool

شركة "أوسياسوفت" تقدم "إميرالد" لمتابعة التبريد عبر الهواتف الذكية

شركة -أوسياسوفت- تقدم -إميرالد- لمتابعة التبريد عبر الهواتف الذكية
عدد : 03-2014
قامت شركة أوسياسوفت الرائدة في حلول متابعة ومراقبة درجات الحرارة بسلسلة التبريد وعلوم الحياة والآمان الغذائي بتصميم جهاز إميرالد™ وهو الأداة الوحيدة لمتابعة درجة الحرارة لاسلكياً عن طريق ربطه بالهواتف الذكية عبر تطبيق البلوتوث.

يتميز هذا الجهاز الأول من نوعه بحجم صغير لخدمة عمليات نقل البضائع الحساسة. إذ يتمتع بالقدرة على مراقبة فورية لدرجات الحرارة دون الاحتياج لأي تجهيزات خاصة. فجهاز إميرالد™ هو المجس الوحيد المتصل بالهواتف الذكية لقياس درجات الحرارة.

كما يتميز بحجم أكبر نوعاً ما من ساعة اليد حيث يعمل على مراقبة درجة حرارة البضائع الحساسة خلال عملية نقلها ووضعها بالمستودعات. إذ يتم ربطه بالهواتف الذكية عبر تطبيق البلوتوث دون الاحتياج إلى أي جهاز كمبيوتر خاص أو إلى أي تجهيزات معقدة في إطار إمكانية تسجيل 4000 قراءة بحد أقصى. هذا ويسمح تطبيق EmeraldView™ المجاني للهواتف الذكية المصمم من قبل شركة أوسياسوفت بإمكانية الاطلاع على البيانات وتحميلها عبر تطبيق الـCloud بما في ذلك المعلومات الخاصة الموقع الجغرافي المتاحة بالهواتف الذكية. ومن ثم يمكن لكل المستخدمين المصرح لهم باستخدامه التحقق في ثوان معدودة من آخر قراءة لدرجة الحرارة.

يتمتع جهاز إميرالد™ بإمكانية قياس درجات حرارة متنوعة تتراوح من -40º وحتى +85º كما أنه يتضمن تكنولوجيا البلوتوث لخدمة الأجهزة ذات القدرة الضعيفة.

ويقول لوران روسو، رئيس شركة أوسياسوفت:"إن "جهاز إميرالد™ يعمل على حل جذري لمشكلة مراقبة درجة الحرارة القائمة منذ زمن طويل في صناعة سلسلة التبريد. ففي واقع الأمر يصعب متابعة درجات الحرارة والحصول على المعلومات الخاصة بها خلال عملية نقل المنتجات الحساسة عبر الشاحنات والطائرات وحاويات التبريد. هذا ويرتكز جهاز إميرالد™ على الهواتف الذكية المنتشرة الاستخدام بهدف قراءة البيانات الخاصة بدرجات الحرارة والعمل على نقلها إلى الـCloud. ومن ثم فهو حل تتبع لحظة بلحظة مماثل للحلول التي تقدمها أجهزة النقل الوطنية والدولية غير أنه لا يستلزم أي بنية أساسية ضخمة أو أي تجهيزات خاصة".
 
 
ريهام البربرى